ما زلتُ أبحث في السرير عن الهوى
حتى وجدتُه في السرار سيري
و بدى الرفيف على الرفيف كأنه
نورٌ على نورٍ بعين قيريرِ
أصواتُ القلوبِ تهمسُ لي بلحنٍ
تسردُ القصصَ في ليالٍ رائعةٍ
أسيرُ في دروبِ الذكرياتِ الحلوة
أخطو بثباتٍ على الأرصفةِ الغائبةِ
تجري النسماتُ كأحلامٍ في الفضاء
تأخذني في رحلةٍ دونِ انتهاء
أحبكِ حباً لا يعرفُ الحدود
كما يفيضُ النهرُ في حضنِ الوجود
وأنا هنا، أحتضنُ الليلَ بجنون
أنتِ ضوءي، وأنتِ حلمي السكون
تعليقات
إرسال تعليق