ما زلتُ أبحثُ في السريرِ عن الهوى
حتى وجدتُهُ في السرارِ سريري
وبدا الرفيفُ على الرفيف كأنه
نورٌ على نورٍ بعينِ قريرِ
تحتَ السماءِ، تألقت مشاعري
كلُّ نجمةٍ تُشعلُ ليِ السّرى
يا حبيبي، فيكِ روحي ترفرفُ
كالطيرِ الذي يغني بفرحٍ فريدِ
أحلامُنا تُزهرُ في بستانِ الأيام
وفي عيونكِ أنسى كلَّ الجروحِ القديمة
يا نسيمَ الليل، خذني في جُناحك
أرسمُ معكِ برودًا دافئًا، وسرورًا جديدًا
كلما دارتِ الأيامُ، شوقِي يزداد
فحبكِ أغنيةٌ سحريةٌ في قلبي، لا تنتهي
تعليقات
إرسال تعليق