في تفاصيل الصباح، أجد نفسي غارقاً في ملامح وجهك التي ترافقني في كل لحظة. أوهامي تتشابك مع واقعي عندما تستقبلني أول أشعة الشمس، وتبرز صورتك بكل جمالها وألقها. في كل مرة تتلاقى عيناك مع عيناي، تتفتح ابتسامة رقيقة تشع دفئاً وسروراً، وتجعلني أعيش لحظات من الصفاء والنقاء. هذه اللحظات تحمل معها أحلاماً مصغرة تتجسد في حقيقة رؤيتك كل صباح، حيث يصبح جمالك أكثر إشراقاً ويعطي لحياتي نبضاً جديداً.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عقل ناطق بقلم الباحث و المفكر فادي سيدو